كتب الزميل الصحفي يوسف فاطن عن أحداث مباراة أولمبيك آسفي والكوكب المراكشي وقال:
مابقاتش كورة.. راه أصبحت إجرام
قمة المرض والغصة ملي تتشوف الطريقة لي تعنفت بها جماهير الكوكب.. حشومة وعيب وعار.
على السلطات الأمنية أن تتحمل مسؤوليتها وتحاسب، باش يخليو سيارة توضر في أحد الأحياء وهما عارفين الحساسية بين الجمهورين راه خاص يتعاقب المسؤول، وأقصد المسؤول الحقيقي على هذ الخطأ في التنظيم.
باش الفريق والسلطات الأمنية تقول بلا 400 مشجع من الكوكب لي خاص يحضرو وتنشوفو الضعف ديال العدد وأكثر خاص يتحاسب المسؤول لي خلاهم يوصلو تما ويدخلو.
وأي واحد تورط في الاعتداء ولا حرض عليه ولا شارك فيه ولا نوه بيه خاص يتحاسب..
راه هذ الشي أصبح لا يطاق بزاف.. ما بقاتش كورة راه أصبحت إجرام.
وبعد بلاغ الفريق المراكشي، عاد فاطن وكتب:
بلاغ الكوكب المراكشي حشومة وعيب وعار ويندى له الجبين.. ففي الوقت لي كان يجب أن يخرج ويتضامن مع جماهيره التي تعرضت لشتى أنواع التعذيب، ويدير الضغط من أجل محاسبة كل المسؤولين عن هذا الأمر، ويتبع حالة المصابين لمنهم دراري صغار، خرج تيطالب بنقاط المقابلة.
المقابلة لي هما قررو يكملوها وخسرو بالكرة ماشي بشي حاجة أخرى
المقابلة التي لم يحضرها أصلا أي عضو من المكتب ولا الرئيس بنفسه لي كان واجب عليه يساند اللاعبين والجمهور في هذ الموقف الحرج لي حطوه فيه.
المقابلة لي رفض فيها رئيس الكوكب تسلم التذاكر بمراكش وبيعها للجمهور وخلاها في أسفي وحط الأمن والجمهور وكلشي في موقف صعب من بعد ما جا الضعف ديال العدد المحدد.
بس: لي تيلوم غير أبناء اسفي على الشغب راه خاص يلقى لراسو شي حال، راه ملي قلنا معاقبة المسؤولين راه من الجانبين، وكاين فيديوات تدين جمهور الكوكب أيضا لي جاي بسيوفة وتهديدات، ولي هو الأخر عاث فسادا في الشماعية واصتادم مع القوات العمومية.
خاص معاقبة لي سمح أصلا بهذ التنقل بدون ما يوجد ليه خطة من أجل ضبطه.
