كيوسك

كيوسك الجمعة.. جبران يبرر عدم التعاقد مع الرجاء والحسنية تواجه الزمالك بغيابات وازنة

ة”الرجاء لم يحسن التفاوض معي”، هذا ما جاء على لسان لاعب الوداد يحيى جبران، في حواره مع جريدة”الصباح”، إذ قال اللاعب” كانت هناك مفاوضاوت مع الرجاء، لكنهم للأسف أخطؤوا الوجهة، حينما اكتفوا فقط بمفاوضتي، في الوقت الذي كان عليهم الاتجاه صوب دبا الفجيرة، الفريق الذي يربطني به عقد قانوني ممتد لسنتين، وهذا ما أدركه مسؤولو الوداد حينما فتحوا قنوات التواصل مع الفريق الإماراتي، الذي أبى سوى أن يتم الصفقة، وأعطى وعدا للناصيري رفض التراجع عنه، وما كان علي سوى الإمتثال لرغبته، الخير فيما اختاره الله، وأنا اليوم لاعب للوداد، وأتشرف بالدفاع عن ألوانه، ولدي اليقين أنني أحسنت الاختيار”.

وتطرقت “الاتحاد الاشتراكي”، لغيابات الحسنية والزمالك في مواجهتما المقبلة ضمن ذهاب ربع نهائي كأس الكنفيدرالية الإفريقية”كاف”، إذ يغيب عن الفريق السوسي كل من أوبيلا والبركاوي بداعي الإصابة، بينما يحرم النادي المصري من خدمات مهاجمه المغربي حميد أحداد للسبب نفسه، بالإضافة لنجمه التونسي الفرجاني الساسي بسبب الإيقاف من طرف الاتحاد الإفريقي.

وأشارت “الأحداث المغربية”، لغيابات نهضة بركان ضد مضيفه غور ماهيا الكيني، لحساب المنافسة ذاتها، ويتعلق الأمر بكل من بالبوركينابي آلان تراوري، وعبد الصمد المباركي، ومحمد فرحان، وذلك بسبب الإصابات التي يعانون منها، التي حرمتهم من المشاركة في المباراة الأخيرة للفريق البرتقالي أمام أولمبيك خريبكة في البطولة الاحترافية.

وذكرت جريدة” الأخبار”، أن الجامعة الملكية المغربية للملاكمة، ستوقع في السادس من أبريل الجاري بالملعب البلدي لمدينة بن سليمان، اتفاقية شراكة وتعاون مع نظيرتها الفرنسية، وتهدف هذه الاتفاقية إلى تفعيل التعاون المشترك بين الجامعتين على المستوى التقني الرياضي والثقافي، والتي سيحضرها كل من سمير يازيدي والي بنسليمان، وكمال لحلو، نائب رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية، ونوال المتوكل رئيسة الجمعية المغربية للرياضة والتنمية.

وأفادت يومية “المساء”، أن فريق مولودية وجدة لكرة اليد سيواجه فاب الكاميروني، مساء غد الجمعة في افتتاح بطولة إفريقيا للأندية الفائزة بالكأس لكرة اليد، وتعرف البطولة مشاركة بطل المغرب، رجاء أكادير، ووصيفه وداد السمارة، واختارت اللجنة المنظمة ” من أجل تعميق الانتماء المغربي للقارة الإفريقية وتأكيد وحدة الهوية” شعارا لهذه الدورة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى