سقط جمال سلامي مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، لأقل من 20 سنة، في أول اختبار له رفقة المنتخب، بعد إقصاء أشبال الأطلس من الألعاب الإفريقية التي تحتضنها المغرب.
وجاء إقصاء الأشبال، بعد التعادل أمام نيجيريا بهدفين لمثلهما، إذ سبق له وخسر أمام بوركينافاصو، والفوز على جنوب افريقيا بقرار إداري، ليخرج السلامي والمنتخب، خاويي الوفاض من الألعاب الإفريقية، ويضيع مرة أخرى حلم التأهل للأولمبياد.
جدير بالذكر، أن جامعة الكرة عينت السلامي مدربا للمنتخب أقل من 20 سنة في الأيام الماضية، خلفا لمواطنه زكرياء عبوب، العارف للمجموعة بشكل جيد بدنيا وتكتيكيا ونفسيا.
